مدح الصديق
شعر مدح الصديق للإمام الشافعي
شعر مدح الصديق
“سَـلامٌ عَلى الدُّنْيـا إِذَا لَمْ يَكُـنْ بِـهَا”
“صَـدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَـا”
“لا شَيْءَ فِي الدُّنْيـا أَحَـبُّ لِنَاظِـرِي”
“مِـنْ مَنْظَـرِ الخِـلاَّنِ والأَصْحَـابِ”
“وأَلَـذُّ مُوسِيقَـى تَسُـرُّ مَسَامِعِـي”
“صَوْتُ البَشِيـرِ بِعَـوْدَةِ الأَحْبَـابِ”
“عاشِـرْ أُنَاسـاً بِالـذَّكَـاءِ تَمَيَّـزُوا”
“وَاخْتَـرْ صَدِيقَكَ مِنْ ذَوِي الأَخْـلاقِ”
“أَخِـلاَّءُ الـرِّجَـالِ هُـمْ كَثِيـرٌ”
“وَلَكِـنْ فِـي البَـلاَءِ هُـمْ قَلِيـلُ”
“فَـلاَ تَغْـرُرْكَ خُلَّـةُ مَنْ تُؤَاخِـي”
“فَمَـا لَكَ عِنْـدَ نَـائِبَـةٍ خَلِيـلُ”
“وَكُـلُّ أَخٍ يَقُــولُ أَنَـا وَفِـيٌّ”
“وَلَكِـنْ لَيْـسَ يَفْعَـلُ مَا يَقُـولُ”
“سِـوَى خِلٍّ لَهُ حَسَـبٌ وَدِيـنٌ”
“فَذَاكَ لِمَـا يَقُـولُ هُوَ الفَعُـولُ”
“أُصَـادِقُ نَفْـسَ المَـرْءِ قَبْلَ جِسْمِـهِ”
“وأَعْرِفُـهَا فِـي فِعْلِـهِ وَالتَّكَلُّــمِ”
“وأَحْلُـمُ عَـنْ خِلِّـي وأَعْلَـمُ أَنَّـهُ”
“مَتَى أَجْزِهِ حِلْمـاً عَلى الجَهْلِ يَنْـدَمِ”
شعر مدح الصديق لأبو علاء المعري
شعر مدح الصديق للإمام علي بن أبي طالب
“المرء يعرف بالأنام بفعله”
“و خصائل المرء الكريم كأصله”
“اصبر على حلو الزمان و مره”
“و اعلم بأن الله بالغ أمره”
“لا تستغب فتستغاب ، وربما”
“من قال شيئا قيل فيه بمثله”
“و تجنب الفحشاء لا تنطق بها”
“ما دمت في جد الكلام و هزله”
“و إذا الصديق أسى عليك بجهله”
“فاصفح لأجل الود ليس لأجله”
“كم عالم متفضل ، قد سبه”
“من لا يساوي غرزة في نعله”
“البحر تعلو فوقه جيف الفلا”
“و الدر مطمورا بأسفل رمله”
“وأعجب لعصفور يزاحم باشقا”
“إلا لطيشته ، و خفة عقله”
“إياك تجني سكرامن حنظل”
“فالشيء يرجع بالمذاق لأصله”
“في الجو مكتوب على صحف الهوى”
“من يعمل المعروف يجزى بمثله”
الشاعر حسان بن ثابت
“وَلَكِـنْ فِـي البَـلاَءِ هُـمْ قَلِيـلُ”
“فَـلاَ تَغْـرُرْكَ خُلَّـةُ مَنْ تُؤَاخِـي”
“فَمَـا لَكَ عِنْـدَ نَـائِبَـةٍ خَلِيـلُ”
“وَكُـلُّ أَخٍ يَقُــولُ أَنَـا وَفِـيٌّ”
“وَلَكِـنْ لَيْـسَ يَفْعَـلُ مَا يَقُـولُ”
“سِـوَى خِلٍّ لَهُ حَسَـبٌ وَدِيـنٌ”
“فَذَاكَ لِمَـا يَقُـولُ هُوَ الفَعُـولُ”
شعر مدح الصديق للشاعر ابن الرومي
“فَإنَّ الدَّاءَ أَكْثَرَ مَا تَرَاهُ يَكُونُ منْ الطَّعَام أَوْ الشَّرَاب”
“وَدَعْ عَنْك الْكَثيرَ فَكَمْ كَثيرٌ يُعَافَ وَكَمْ قَليلٌ مُسْتَطَابُ”
“فَمَا اللُّجَجُ الْملاَحُ بمُرْويَاتٍ وَتَلْقَى الرّيَّ في النُّطَف الْعذَاب”
“فَكَثّرْ منْ الإخْوَان مَا اسْتَطَعْت إنَّهُمْ بُطُونٌ إذَا اسْتَنْجَدْتَهُمْ”
“وَظُهُورُ وَلَيْسَ كَثيراً أَلْفُ خلٍّ وَصَاحبٍ”