طرق العلاج والوقاية من الرشح

نبذة عامة عن المرض

الرشح عبارة عن داء فيروسي خفيف يشاع الإصابة به، فحيث يصيب الرشح منطقة الحلق، وجهاز التنفس، والأنف، وفي الغالب لا يمتد حدوثه لأكثر من شهر.

في الغالب تبدأ أعراض الزكام بالحدوث، بمضي يومين من الإصابة بالفيروس، وتلك الأعراض تكون:

هناك أعراض تستدعى الزيارة الطبية، وتكون:

بالنسبة لأعراض الزكام عند الرضع، والتي تستلزم زيارة الطبيب، ما يلي:

وتكون عبارة عن الآتي:

عدوى الأذن الوسطى، ويتم الإصابة بتلك الحالة، عند دخول البكتيريا الى الأذن، وتتضمن الأعراض على ألم الأذن الحاد، خروج إفرازات من الأنف.
الإصابة بمشكلة الربو، فيقوم الزكام بتحفيز التعرض لأزمة ربو.
عدوى حادة داخل الجيوب الأنفية، فاستمرار الزكام يتسبب في حدوث تلك العدوى.
التعرض لأنواع مختلفة من الالتهابات، مثل العدوى الفيروسية التي تصيب الحلق، وكلاً من الرئتين، التعرض لعدوى القصبة الهوائية لدى الأطفال.

ينصح بالتوجه للاستشارة الطبية، عند حدوث تلك المضاعفات الخطيرة، لاتخاذ الإجراء الصحيح للعلاج.

يمكن معالجة الزكام، من خلال عمل الآتي:

الأدوية المنزلية

وتكون عبارة عن:

علاجات الرضع

وتكون عبارة عن:

استعمال قطرات للأنف.
القيام بشفط الإفرازات المخاطية من داخل الأنف، وذلك لتنظيف الجيوب الأنفية للأطفال الرضيعة.
علاج الآيبوبروفين، لمعالجة أعراض الزكام الحادة.

العلاج الدوائي

وهو يكون:

العلاجات البديلة

وتكون عبارة عن:

وبمكن الوقاية من الإصابة من الرشح