أهمية المدرسة في المجتمع

أهمية المدرسة في المجتمع

مفهوم المدرسة

أهمية المدرسة كبيرة، وتتمركز أهمية المدرسة بأنها المركز الاول في التعليم، وتعتبر المدرسة مكانا أو منشأة لتعليم الأطفال والبالغين، كما من الممكن تعليم حرفة أو مهارة، كمدرسة لتعليم الكاراتيه أو تعليم فنون الرسم والنحت، ويجب على أولياء الأمور تشجيع الأولاد نحو الذهاب إلى المدرسة، وتحفيزهم بطرق إيجابية، حيث تعزز لديهم حب الذهاب إلي المدرسة.

أهمية المدرسة في المجتمع 

  • تعلم العمل الجماعي.
  • تساعد على الابتكار والإبداع.
  • تعزز ثقتة الفرد بنفسه.
  • القيام ببعض الأنشطة المدرسية، كعمل رحلات للترفيه عن الطلبة
إقرا أيضا :  أهمية الابتسامة في صلاح المجتمع

دور المدرسة في تنمية الفرد والمجتمع:

  • تعتبر المدرسة دوراً مهماً وأساسيّاً في ترتيب  وتقدم المجتمع، وذلك للعمل الفعّال التي تقوم به، في إنشاء وخلق جيل جديد مثقف وواعي بيئة متقدمة ومتطورة، في السطور التالية سوف نتحدث بالتفصيل عن دور المدرسة في تقدم المجتمع.
  • تعتبر المدرسة العامل الأساسي في تكوين شخصية الطفل، والتعرف على أهم مميزاته ومواهبه، وتساعدهم على تنمية هذه المواهب.
  • للمدرسة القدرة الهائلة على تزويد الطفل بالمعلومات، مثل المعلومات الأدبية والتاريخية، وتقوم بتعليمهم بعض اللغات
  • تعلم المدرسة كيفية احترام الآخرين، من مختلف الطبقات، من حيث الجنس أو اللون أو الدين.
  • تتميز المدرسة بقدرتها الهائلة على إشراك روح التعاون، والعمل الجماعي بين الطلبة.
إقرا أيضا :  كيفية بناء علاقات اجتماعية ناجحة
أهمية المدرسة في المجتمع 
أهمية المدرسة في المجتمع

دور المدرسة في التنمية الاجتماعية:

  • تعمل المدرسة بتنمية طلّابها على المستوى الاجتماعي، وذلك من خلال مجموعة من الأشخاص يقومون بالمساعدة الاجتماعية والنفسية، وتسهيل الطرق لهم ومساعدتهم فى حلّ مشاكلهم المدرسيّة والأسرية عبر وجود أخصائي نفسيّ وأخصائي  اجتماعي داخل كل مدرسة
  • اعتماد وسائل التدريس، على الفهم والإتقان وليس الحفظ
  • التعامل مع الطالب بجميع اهتماماته، والتركيز عليها ولا يجب التركيز على الجانب التعليمي فقط، وإهمال الجانب الترفيهي
  • تعليم الطالب كيفية ضبط النفس والتحكم في الانفعالات وضبط سلوكه 
إقرا أيضا :  ما هي الغوغائية

عيوب المدرسة 

مما لا شك في أن مزايا المدرسة وهي أساس تقدم وبناء المجتمع، لأن التعليم هو الذي يرفع من شأن الدولة وتقدمها، وبالرغم من ذلك، لديها عيوب بسيطة، سوف اشرحها لحضراتكم في السطور التالية:

  • الروتين اليومي المعتاد، الذي يؤدي إلى شعور الطالب بالزهق والإرهاق والملل
  • التقيد بكم هائل من الواجبات والالتزامات التي يجب القيام بها.

المصادر والمراجع