علاج الاسبرين من أشهر وأقدم العلاجات، متعدد الأغراض والاستخدامات، من أوائل الأدوية التي تم اختراعها، حيث أنه يعود لأكثر من 80 عام، علاج الاسبرين مسكَن قوي ممتد المفعول، يتميز أيضا أنه سريع المفعول، ومناسب للعديد من الفئات العمرية والحالات المرضية.
دواعي استخدام دَواء الأسَبرين
- يعد دواء الأسبرين من أوائل المسكَنات لانواع مختلفة من الاعراض المسببة للألم.
- يستخدم في علاج الحمى، والارتفاع المفاجئ في درجات الحرارة.
- يعالج أنواع مختلفة من الالتهابات، مثل التهاب المفاصل.
- يخفف من الالام الدورة الشهرية وما يصاحبها من الآلام في الساقين والظهر والعظام.
- يعالج آلام الرأس، ويخفف من الشعور بالأرهاق والتعب الجسدي الناتج عن كثرة العمل.
- يستخدم في علاج نزلات البرد، و الانفلونزا والرشح والسعال الشديد المصاحب لها.
- علاج اساسي للتخلص من الشقيقة أو الصداع النصفي، وأيضا الصداع الكلي.
- يعمل دواء الأسبرين على التخلص من الألم الناتج عن تسوس الأسنان واللثة.
موانع استخدام علاج الاسبرين
- يمنع أستخدام دواء الأسبرين على من يعانون من التهابات ومشاكل في المعدة والأمعاء.
- يحذر استخدام الدواء على الحامل والمرضعة لما قد يسببه من أضرار للجنين.
- يمنع الرضع والأطفال دون الخامسة من تناول الأسبرين.
- يجب عمل التحاليل اللازمة لمعرفة ما إذا الجسم لديه حساسية معينة من المادة الفعالة من دواء الأسبرين، لأنها قد تسبب مضاعفات خطيرة مثل نزيف أو تقرحات في المعدة.
الأثار الجانبية من علاج الاسبرين
- يحذر استخدام دواء الأسبرين بكثرة لمن يعانون من مشاكل في الكلى، أو قصور في وظائف الكبد، حيث أنه يسبب مشاكل في الكلى قد تؤدي إلى فشل كلوي.
- يسبب في بعض الأحيان مشاكل في الجهاز الهضمي، حيث ان كثرتها قد تؤدي إلى عسر الهضم، وشعور مستمر بالقيء والغثيان وألم شديد في المعدة.
- في حالات نادرة يسبب الأسبرين زيادة في أحماض المعدة، مما يسبب مشاكل وتقرحات بها.
- أحيانا يسبب دواء الأسبرين مشاكل في الجهاز العصبي، مثل الدوخة والدوار، يجب الحذر من تناوله بكثرة أو سوف يسبب نزيف في المخ.
- في بعض الأحيان يسبب الخمول، وثقل في الحركة وتنميل في الأطراف والساقين.
- تتعارض المادة الفعالة للأسبرين مع العديد من الأدوية العلاجية الأخري، مثل أدوية المسكنات وبعض أدوية الحساسية.
- نادرا ما يسبب ضيق وصعوبة في التنفس، حيث قد يؤدي إلى انسداد المجرى التنفسي.
- إذا كان الجسم يواجه حساسية من المادة الفعالة للأسبرين، فإنه قد يسبب طفح جلدي واحمرار ينتج عنه تورم وحكة شديدة.