مسببات ضعف المناعة وانواعه
مع مرور الوقت أصبحنا نلاحظ بشدة اعراض ضعف المناعة على الكثير منا، وقد تنشأ اعراض ضعف المناعة بسبب التلوث أو عدم التغذية السليمة، أو ضعف في جسم الشخص نفسه، بمجرد أن تقل المناعة، يضعف جسم الإنسان ويبقى عرضة للمرض، ولضعف المناعة.
أنواع نقص المناعة
نقص المناعة لا يعتمد على جهاز أو نظام أو عضو واحد ولكنه أنواع.
- بمعرفتنا ما هي أعراض ضعف المناعة نستطيع التفرقة بين أنواعها فقد يكون ضعف مناعة من جسم الإنسان؛ بسبب نقص غلوبين الدم فلا يستطيع الجسم مقاومة الميكروب المُعدي الدخيل وقد يكون سبب مكتسب، عن طريق الإصابة بأحد الأمراض القوية.
- نقص المناعة يكون بسبب قصور أحد أعضاء حماية الجسم من الداخل مثل: نقص خلايا الدم البيضاء، عدم وجود الطحال والخلايا التائية وقلة تكوينها.
اعراض ضعف المناعة
اعراض ضعف المناعة متعددة بسبب اتصال جهاز المناعة بباقي أجهزة الجسم، وهي الأتي:
- سهولة الإصابة بالأمراض الجلدية والتهابات الجلد.
- اضطرابات المعدة مثل فقدان الشهية.
- شحوب الوجه والجلد.
- سقوط الشعر بصورة ملحوظة وتقصفه.
- الإصابة بأنيميا فقر الدم.
- برودة الأطراف.
- التهابات للأعضاء الداخلية بالجسم.
- احتمالية الإصابة ببعض أمراض المناعية الذاتية مثل Systemic lupus، ومرض السكر.
- التقاط العدوى بصورة كبيرة وسريعة، وصعوبة الشفاء منها، وعدم استجابة الجسم للعلاج سريعًا.
- آلام العظام.
- الإعياء والإرهاق الدائم.
- عدم القدرة على التركيز.
- ضعف الجسم والبنية الجسدية.
- تورم أو جفاف جفون العين.
علاج ضعف المناعة والوقاية منها
هناك طرق لعلاج ضعف المناعة حتى لا يحدث ضعف للمناعة أو ظهور أعراض ضعف المناعة على الشخص، ومنها:
- في بعض أمراض المناعة يلجأ الطبيب لاستخدام الغلوبين الصناعي.
- علاج الخلايا الجذعية وزراعتها بالجسم يزيد من مناعة الشخص.
- تناول الأغذية المحتوية على فيتامين سي مثل الليمون والبرتقال والفلفل الأخضر.
- الاعتماد على الثوم فهو يحمي أيضًا من الإصابة بمرض السرطان ويحمي الجسم من الالتهابات.
- اللحوم الحمراء فتساعد على إنتاج كرات الدم البيضاء بصورة كبيرة.
- ممارسة الرياضة دائمًا.
- استخدام أدوات نظيفة شخصية.
- النوم السليم الجيد.
- غسل الفواكه والخضروات قبل الاستخدام.
- غسل اليدين جيدًا.
- تناول الدهون النافعة للجسم.
- الابتعاد عن التدخين والكحوليات.
- تناول المكملات الغذائية والفيتامينات.
يجب على الإنسان الاهتمام بصحته وبجسده ويحيى سليمًا معافى، فجسده نعمة من الخالق سبحانه وتعالى، ويستحق أن نحمد الله عليها، والالتزام بما يجعله في أفضل صحة دائما.
المصادر والمراجع