السؤال الأول
في هذ المقال سيتم حل تدريبات الفهم والتحليل لدرس المستشفيات عند العرب حسب ما ورد في المنهاج بطريقة مبسطة و شرح الفهم والتَحليل لدرس المستشفيات عند العرب بالطريقة الصحيحة للصف الثامن.
- من أول من أنشأ مستشفًى عند العرب؟
أول من أنشأ مستشفًى عند العرب الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك.
السؤال الثاني
- كانت المستشفيات في تاريخ العرب تسمى (البيمارستان). ما معنى هذا الاسم؟
البيمارستان: هي كلمة اعجمية تعنى (دار المرضى).
السؤال الثالث من الفهم والتحليل لدرس المستشفيات عند العرب
علل ما يأتي:
- بناء المستشفيات على الربوات و جوانب الأنهار.
كانت المستشفيات تُبنى على الربوات و جوانب الأنهار؛ لتوفر الجو النقي واللطيف، والذي يعمل على سرعة شفاء المرضى.
- اغتسال المريض قبل دخوله المستشفى، ولبسه ثيابًا نظيفة.
كان المريض يغتسل قبل دخوله المستشفى، ويبلس ثيابًا نظيفة؛ حرصًا على نظافته، وتجنبه الإصابة بالمزيد من الأمراض.
- وجود قاعةٍ خارجيةٍ في كل مستشفًى.
كانت تحوي المستشفى قاعة خارجية؛ لفحص المرضى فيها قبل دخولهم للمستشفى.
السؤال الرابع
- اذكر ثلاث فئاتٍ اعتنت المستشفيات برعايتهم.
من الفئات التي اعتنت المستشفيات برعايتهم:
- الأمراض العقلية.
- الأمراض المُعديةُ.
- المسنون .
السؤال الخامس
- ما الفرق بين المستشفيات الحربية ومستشفيات السبيل؟
- المستشفيات الحربية: هي المستشفيات التي كانت تُرافق الجيوش.
- أما مستشفيات السبيل: فهي المستشفيات التي تُقدم خدمات الإسعاف المتنقل أيام السِّلم، والتي كانت تُرافق قوافل الحجيج.
السؤال السادس
- علام يدل تعدد أنواع المستشفيات في الحضارة العربية؟
يدل تعدد أنواع المستشفيات في الحضارة العربية على التقدم والتطور الطبي الذي وصلت إليه.
السؤال السابع من الفهم والتحليل لدرس المستشفيات عند العرب
- اذكر واجبات المحتسب.
واجبات المحتسب هي:
- تفقد أحوال المرضى.
- تفقد الطعام المثقدم للمرضى.
- تفقد أمور نظافة المرضى والمحافظة عليها.
- تفقد طرق اعتناء الأطباء بالمرضى.
السؤال الثامن
- ورد في النص اسم طبيب عربي:
أ – من هو؟ هو أبا الفرج بن القُفِّ الكركي.
ب- أين عمل؟ عمل في خدمة المعسكر المُرابط في قلعة عجلون.
ج- ما اسم كتابه؟ اسم كتاببه ” الشافي في الطب”
السؤال التاسع من الفهم والتحليل لدرس المستشفيات عند العرب
- هل تقدم المستشفيات مرتبط بتفشي الأمراض وظهور أمراضٍ جديدةٍ؟ وضح رأيك.
نعم؛حيث أن لكل مرض جديد أدوات طبية خاصة به، وأدوية نوعية لعلاجه، وتجهيزات مخبرية وطبية حديثة، بالإضافة إلى حاجاته إلى أطباء متخصصين بتلك الأمراض، وهذا يتطلب تنوع المستشفيات وتخصصها.
السؤال العاشر
- استنتج فرقين بين المستشفيات قديمًا وحديثًا.
أولًا: التجهيزات المعدات الطبية؛ حيث كانت قديما بسيطة، أما حديثًا فهي متطورة وحديثة وتعتمد على التكنولوجيا، مثل الصور التلفزيونية، وانواع الأشعة المختلفة.
ثانيًا: الادوية؛ حيث كانت قديما تُصنعُ من الاعشاب، في حين أنها تصنع الآن من المواد الكيميائية.
السؤال الحادي عشر
- ما الدور التعليمي للمستشفيات قديمًا وحديثًا؟
تمثل الدور التعليمي في المستشفيات قديمًا على أنها توفر الفرصة للطلبة لتلقي المحاضرات النطرية، ونسخ المخطوطات الطبية، كما أُتيح لهم فرصة التطبيق العملي بإشراف الاطباء.
أما الدور التعليمي للمستشفيات يتمثل بوجود مستشفيات جامعية متخصصة توفر فرصة التطبيق العملي مع الأطباء المتخصصين.