كيفية تحديد نوع الجنين

كيفية تحديد نوع الجنين

تحديد نوع الجنين

إن تحديد نوع الجنين من أهم الأمور التي تسعى آلام والأب أيضا إلى معرفته، ويتم تحديد نوع الجنين في الأسبوع من الأسبوع الثامن إلى الأسبوع الثاني عشر، أن نوع الجنين يتحدد منذ اتحاد الحيوان المنوي مع البويضة حيث نوع الكروموسومات تحدد نوع الجنين، ولكن الأعضاء التناسلية لا تتكون في بداية الحمل ولكن تبدأ في التكوين في الأسبوع السابع. 

طرق تحديد نوع الجنين

فحص بعض السوائل مثل السائل الأمينوسي 

إن السائل الأمينوسي هو المحيط بالكيس الذي به الجنين ويتم من خلال أدخل إبرة وأخذ عينة من هذا السائل ويتم فحصها بالأشعة فوق الصوتية فإن هذا السائل يحتوي على خلايا من الجنين فيستطيع من خلال هذا السائل تَحديد نوع الجنين، ويتم هذا الاختبار في الأسبوع الثالث عشر إلى الأسبوع العشرين، وتظهر النتيجه ما بين أيام إلى أسبوع. 

إجراء الفحص عند الطبيب

يتم هذا الفحص من خلال أخذ عينة من الدم من الأم ليتم تَحديد نوع الجنين ذكر أم أنثى وذلك يؤدي إلى اضطرابات في الكروموسومات أو ما يسمى متلازمة داون، وذلك يكون في الأسبوع العاشر، ولكن هذه الطريقة يلجأ إليها الطبيب في حالات قليلة.

إقرا أيضا :  طرق زيادة ذكاء الطفل
طرق تحديد نوع الجنين
طرق تحديد نوع الجنين

أشعة الموجات الفوق صوتية

إن الأشعة الفوق صوتية هي الطريقة التقليدية والمستخدمة في معرفة نوع الجنين وذلك في الشهر الثالث حيث يتم عمل الأشعة من خلال ظهور الأعضاء التناسلية التي من خلالها تَحديد نوع الجنين ذكر أو أنثى. 

الطرق التقليدية الخاطئة في تحديد نوع الجنين

  • الغثيان في الصباح هو أحد العلامات التي يعتقد أن نوع الجنين أنثى وهذا يرتبط بالفعل علميا بأن الأنثى تحفظ هرمون الذي يشعر الحامل بالغثيان وبالأخص في الصباح. 
  • أنواع الأطعمة التي تتناولها الحامل فترة الحمل احد علامات تَحديد نوع الجنين حيث إذا رغبت الحامل بتناول الحلويات فهذا يدل على أنه ذكر ولكن إذا مالت إلى تناول الأطعمة الحامض المذاق فإن الجنين أنثى وهذا ليس اي اساس من الصحة. 
  • من أحد المعتقدات الشائعة هو شكل البطن حيث إذا كانت البطن للأسفل أو ذات شكل طولي فإن الجنين ذكر اما اذا كانت للأعلى وذات شكل عرضي فإن الجنين أنثى، وإن شكل البطن ليس له أي علاقة بنوع الجنين ولكن شكل البطن يعتمد على الوزن الذي يتم اكتسابه خلال فترة الحمل
إقرا أيضا :  طرق تربية الاطفال من الولادة

المصادر والمراجع