أصدر الفنان السوري ناصيف زيتون أغنية جديدة تحت عنوان “فارقوني” من ألبومه الجديد، هذه المرة، بعد أن نجج باللهجات السورية واللبنانية، اختار أن يغني باللهجة الخليجية لأول مرة، واختار ناصيف زيتون أغنية “فارقوني” من كلمات عدنان الأمير للمؤلف أدهم ونشرها عمر صباغ، وبعد ساعة واحدة من إطلاق الأغنية، استمع أكثر من 300 ألف شخص إلى الأغنية، وتخطّت عتبة الست ملايين مشاهدة بأسبوع واحد.
الأغنية من كلمات عدنان الأمير وألحان أدهم وتوزيع عمر صباغ، وتم تصوير الفيديو كليب الخاص بالأغنية، الذي صوره بسام الترك، في منطقة حتا في مدينة دبي، وشاركت في بطولته الفاشينيستا الكويتية روان حسين.
لمحة عن ناصيف زيتون
ولد المغني السوري ناصيف زيتون في 25 سبتمبر 1988 في درعا – سوريا، ويقيم في منطقة جديدة عرطوز في ريف دمشق، لديه صوت جبلي قوي وبدأ في الغناء عندما كان عمره 11 عامًا، ودرس في المعهد العالي للموسيقى في دمشق، وخلال الفترة التي قضاها في المعهد، شارك في العديد من الحفلات الموسيقية، وشارك أيضًا في برنامج ستار اكاديمي لاكتشاف المواهب في موسمه السابع (2009-2010)، وفاز بأعلى نسبة في جميع مواسم ستار أكاديمي، حيث حصل على 65% من مجموع الأصوات، وفي عام 2013 اصدر أول ألبوم غنائي له بعنوان (يا صمت)، ومن ثم قام بتصوير اول اغنية في هذا الالبوم وهي اغنية (لرميكي ببلاش)، وقام بتصوير ثاني فديو كليب من الالبوم وكان لاغنية (صوت ربابة).
كلمات أغنية فارقوني
“فارقوني لا تيجوني
ولا أريد أخبار منكم توصل
ولا شي أصلاً
فارقوني وارحموني
ما أحن وأرجعلكم
دنيتي في البعد أحسن
فارقوني لا تيجوني
ولا أريد أخبار منكم توصل
ولا شي أصلاً
فارقوني وارحموني
ما أحن وأرجعلكم
دنيتي في البعد أحسن
كل مرة أسامحكم وقول بخاطر العشرة
تفولي مرة وترجع الغلطة بعد فترة
ما اسمح لقلبي بعد أي واحد يكسره
ها المرة رايح من صدق ونسوني هل مرة
بالسلامة ومو ندامة
كان لازم من الاول
ابتعد وانسی هواكم
لا محنة ولا ابتسامة
بس وجه من عندي يزعل
ليش اضل باقي معاكم
كل ما اجيكم لازم ات سمعوني شي يقهر
كل كلمه من عدكم اليه تشبه الخنجر
واللهي مو ناوي البعد لكن صرت مجبر
انتو الجبرتوني ابيع احساسي واتغير”
