أسباب نزيف الانف
تتعدد أسباب نزيف الانف عند الانسان، وتتركز أسباب نزيف الانف في استنشاق الهواء الجاف الذي يتسبب في احتقان الأنف أو تناول الكثير من الاسبرين أو دخول جسم غريب اليه.
أسباب نزيف الانف
توجد العديد من أسباب نزبف الانف ومنها:
- استنشاق هواء جاف، مما ينتج عنه جفاف الأغشية داخل الأنف، يسبب احتقان الأنف وتهيجها، فيكون بمجرد لمس الأنف حدوث النزيف.
- استخدام الأدوية مضادات الهيستامين أو مزيلة احتقان الأنف، والتي تسبب أيضاً جفاف أغشية الأنف.
- التخلص من المخاط الموجود في الأنف بشكل كبير وأكثر من المعدل الطبيعي، وترك الأنف جافة، حيث أن المخاط هو ما يحمي الأنف من الإحتكاك والتهيج.
- إصابة الأنف بجسم غريب يتعلق بها ويصعب انواعها بدون تعرض الأنف للإصابة.
- تناول الأسبرين بكميات كبيرة.
- الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم، يكونوا أكثر عرضة للإصابة بنزيف الأنف.
- استنشاق بعض المهيجات الكيميائية.
- إصابة المجرى التنفسي والالتهابات.
طرق علاج نزيف الأنف
توجد العديد من الطرق التي يمكن استخدامها لعلاج نزيف الأنف، ومنها :
- عند حدوث النزيف يجب على الشخص البقاء هادي والجلوس بشكل مستقيم.
- إرجاع الرأس إلى الخلف بزاوية بسيطة مع الضغط على الأنف بإصبع السبابة والإبهام لمدة لا تقل عن عشر دقائق.
- تجنب التعرض إلى الهواء الجاف
- الحرص على عدم استنشاق أي مهيجات الأنف.
- تجنب ممارسة التمارين الرياضية العنيفة.
- عدم الاستلقاء على الظهر أثناء نزيف الأنف
- تجنب وضع مكعبات الثلج على الأنف أثناء حدوث النزيف.
الحالات التي تستدعي استشارة الطبيب
كما ذكرنا سابقاً أن يمكن إيقاف نزيف الأنف بعدة طرق والسيطرة عليه، ولكن توجد بعض الحالات التي تستدعي الذهاب الى استشارة الطبيب مثل:
- في حالة أن الشخص المصاب يعاني من تمرر النزيف بالانف.
- حدوث نزيف في أماكن أخرى بالجسم بخلاف الأنف.
- تعرض الشخص للإصابة بالكدمات بشكل متكرر أو بسهولة.
- في حالة أن الشخص المصاب يعاني من أمراض تجلط الدم وحاجتهم إلى تناول أدوية للعمل على سيولة الدم.
- في حالة أن الشخص المصاب بنزيف الأنف يخضع للعلاج الكيميائي.
- استمرار نزيف الأنف لمدة طويلة تزيد عن عشر دقائق.
- الإحساس بالدوار أو الإغماء.
- الشعور بتسارع ضربات القلب.
- عدم القدرة على التنفس.
- السعال الشديد والقيء ويكون مصحوباً بالدم.
- ظهور الطفح الجلدي.
- ارتفاع درجة حرارة الجسم.