من هي ليلى خالد

من هي ليلى خالد

ليلى خالد مناضلة فلسطينية وعضوة في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ولدت في مدينة حيفا شمال فلسطين عام 1944، تعتبر أول امرأة تقوم بخطف طائرة في عام 1969، اتخذت الاسم الحركي شادية أبو غزالة تيمنا بأول مناضلة فلسطينية ترتقي شهيدة بعد حرب 1967.

نبذة عن حياة ليلى خالد

  • في 15 من عمرها انضمت مع أخيها إلى حركة القوميين العرب المؤسسة من طرف جورج حبش.
  • بداية 1969 انضمت إلى معسكرات تدريب تابعة للجبهة الشعبية في الأردن.
  • في عام 1969 قامت ليلي بمساعدة سليم العيساوي بخطف طائرة ركاب أمريكية بمساعدة سليم العيساوي، حيث صعدا الى الطائرة وقام بتغيير مسار الرحلة، حيث قاما بإخراج الركاب الـ116 ثم فجرا الطائرة.
  • في عام 1970حيث قامت بخطف طائرة شركة العال الإسرائيلية وتحويل مسارها إلى سوريا، بمساعدة المناضل النيكاراغوي باتريك أرغويلو بهدف إطلاق سراح المعتقلين في فلسطين، ولكن انتهت العملية بكارثة، حيث قتل أرغويلو، وسقطت هي أسيرة.
  • تم الإفراج عن ليلى بعد اعتقالها لمدة 28 يوماً فقط حيث قام رفاقها باختطاف طائرة للضغط من أجل إطلاق سراحها حيث قامت الحكومة البريطانية بالإفراج عنها في عملية تبادل للأسرى.
  • تعرضت ليلى خالد لمحاولة اغتيال فاشلة في لبنان عام 1971م حيث تم وضع قنبلة تنفجر بالضغط تحت سريرها.
  • شاركت ليلى خالد، بين عامين 1973 و1977 في الدفاع عن المخيّمات الفلسطينية إبان الحرب الأهلية اللبنانية.
  • انتخبت سنة 1974 في المؤتمر الثاني للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية كعضو في الأمانة العامة للاتحاد.
  • قطعت دراستها عندما دعت منظمة التحرير الفلسطينية الطلاب الجامعيين في الخارج للمساهمة في الدفاع عن الثورة الفلسطينية.
  • ساهمت خلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان صيف 1982، في إيواء المُهجّرين، إضافة إلى العناية بالجرحى في المستشفيات.
  • ليلى خالد تشغل منصب القيادة في المكتب السياسي للجبهة الشعبية.
  • تعيش في الوقت الحالي هي وزوجها وأبنائها بالعاصمة الأردنية عمان.
  • لقد شاركت ليلى خالد، بين سنتيّ 1973 و1977 في الدفاع عن المخيّمات الفلسطينية إبان الحرب الأهلية اللبنانية.
إقرا أيضا :  ما لا تعرفه عن سعد خضر

أشهر أقوالها

“ليس لدي ادنى شك في استعادة فلسطين، فالمستقبل دائماً للشعوب، وتلك حقيقة تعلمناها من قراءة التاريخ، حينما يوجد احتلال ستوجد مقاومة بالتأكيد، وفي تاريخ فلسطين، أتى الرومان والصليبيون والعثمانيون، ثم ذهبوا جميعاً وظل الفلسطينيون”.