نبذة عامة
تتعدد أضرار العلاقة الزوجية في الحمل وذلك في الشهور الأولى من الحمل، وتتركز أضْرار العَلاقة الزوجية في الحمل على خطورة الاجهاض أو احداث الضرر على الجنين، ويجب على الأم الحامل قبل ممارسة العلاقة الزوجية مع زوجها استشارة الطبيب، لما تقوم به الأم بالكثير من الحركة والمجهود.
أضرار العلاقة الزوجية في الحمل في الشهور الأولى
- قد تحدث العلاقة الزوجية للحامل بوضع غير مناسب لحملها، مما قد يصيب الجنين بالضرر.
- قد يوجد بعض الأمراض التي يعاني منها الزوج ستنقل إلى الأم و الأم.
- إذا حدث في أثناء العلاقة الزوجية نزيف مهبلي يجب عليها التوقف السرية لإنهائها لأن قد تصيب الجنين.
- يجب على الأم أن تستشير الدكتور الخاص بها فانه على معرفة كبيرة لوحاتها احتواء الحيوانات المنوية على مواد كيميائية تحاب الولادة المبكرة.
- إذا حدث نتيجة المعاشرة الزوجية خروج دم من المهبل أو حدوث مغص يجب عليهم التوقف السريع عن الجماع لأن الجنين في حالة خطرة.
- إذا نتج عن المعاشرة نزول على الأم أو الشعور بألم ومغص في بطنها إفرازات كثيرة عليها في هذا السبب يجب التوقف عن المعاشرة الزوجية
أضرار العلاقة الزوجية في الحمل
- إذا كانت الأم الحامل قد أجهضت جنينها من قبل فيجب عليها حرصها الشديد التعرض للعلاقة الزوجية لأنه خطر عليها.
- قد يتسبب العضو الذكري عند انتصابه يلحق ضرر بالجنين وخاصة في الشهور الأخيرة من الحمل حيث يكون زاد حجمه في الرحم.
- فلذلك ينصح على الأم الحامل الابتعاد قليلا على ممارسه العلاقة الزوجية في شهورها الأولى كي لا يسبب خطورة على الجنين أو الأم.
- ففي مطالبة الزوج لزوجته ممارسه العلاقة الزوجية يجب عليه التماس العذر لها إذا رفضت لما يلحق بالأم الحامل تغير مزاجها النفسي.
- فانه في فتره الحمل يكفي المداعبات الخارجية، كي نتفادى أي ضرر من الأضرار السابقة، لأن المرأة تعرف قدره هل جسدها يت٩مل العلاقة الزوجية في أثناء الحمل أم لا، هذه قدرات تختلف من جسم للثاني.
- العلاقة الزوجية لا تؤثر على صحة الجنين ولاحتواء السائل المنوي السائل الأمنيوسي تحمي الجنين من تعرضه لمشاكل كثيرة.
- العلاقة هي أساس الود بين الطرفين فيجب على المرأة أن تهمله.
- قد يتساءل ما هو الوضع السليم للعلاقة الزوجية لكي تتفادى للخطر للجنين، هنا يجب الزوج والزوجة مشاركة بعضهما، والبحث عن الأوضاع التي تسهل هذه العلاقة في أثناء الحمل، حيث أن يختار الأوضاع الأقل عنف وخطر على حياة الطفل.