محفزات الطلق
إن محفزات الطلق كثيرة و متعددة، حيث أن هناك أمور قد تقوم بها الحامل و تعتبر من محفزات الطلق ، عدا عن وجود بعض الأطعمة التي تحفز الطلق
هناك العديد من الأمور التي يمكن أن تقوم الحامل بتحفيز الطلق من خلالها، ومن هذه الأمور ما يلي:
الاسترخاء
- من الضروري أن تبتعد الحامل عن التوتر عند اقتراب موعد الولادة، فالتوتر قد يتسبب في تأخر التقلصات بالرحم.
- وللتغلب على هذا من الضروري أن تقوم الحامل بالاسترخاء، والعمل أيضاً على التنفيس بانتظام، وبهذا فهي تستطيع أن تحفز الطلق.
الجماع
- دائماً ما ينصح الأطباء السيدات الحوامل بتكرار الجماع من وقت لآخر خلال الأسابيع الأخيرة من الحمل.
- والسبب في هذه النصيحة، وجود مادة أثناء الجماع تساعد على تحفيز الطلق.
التخيل
- عند اقتراب موعد الولادة دائماً ما ينصح الطبيب المرأة الحامل بكثرة التخيل.
- وهذا يكون عن طريق قيامها بإغماض العينين، وتبدأ في التخيل في حدوث التقلصات بالرحم، فهذا الأمر علمياً له تأثير على حدوث التقلصات وتحفيز الطلق بالفعل.
المشي
- من المعروف أن المشي قد يساعد على تحفيز الطلق، فهذا بالفعل ما قد عرف عنه ضمن العديد من العادات القديمة التي قد توارثنها.
- فالمشي يساعد الجسم على استقبال المخاض، ولهذا فجميع الأطباء ينصحون به خلال الأسابيع الأخيرة في الحمل.
محفزات الطلق من الأطعمة
هناك العديد من أنواع الطعام الصحي التي تساعد على تحفيز الطلق بشكل كبير، ومن هذه الأطعمة ما يلي:
- الأناناس، فهو من الفواكه التي تحتوي على بعض الإنزيمات التي تساعد على تحفيز الطلق، ولكن هذا الأمر خاص بالأناناس الطبيعي فقط، وليس المعلب.
- العديد من أنواع البهارات قادرة على تحفيز الطلق، مثل القرفة والزنجبيل والفل الأسود، ولهذا فدائماً ما ينصح بتناول الأطعمة التي تحتوي على كيات كبيرة من البهارات.
- كما ينصح أيضاً بتناول مشروب الكمون، الذي يحضر عن طريق إضافة ملعقة من الكمون لكوب من الماء المغلي المحلى بالعسل الطبيعي، ومن ثم يتم تغطيتها لمدة عشر دقائق وتناولها بعدها.
- كما أن زيت الخروع من الزيوت التي تساعد على تحفيز الطلق، ولكنه يصعب تناوله على حالته، فيمكن أن يتم إضافة ملعقة كبيرة منه إلى كوب من عصير الأناناس.
- الحلبة أيضاً من الأشياء التي تساعد على تحفيز الطلق، ولهذا فدائماً ما ينصح بتناول نغلي الحلبة خلال الأسابيع الأخيرة من الحمل.
- التمر أيضاً من أكثر أنواع الطعام التي تساعد على تحفيز الطلق، ولهذا فينصح بتناوله بكثرة خلال الأسابيع الأخيرة من الحمل.