عشبه القسط الهندي هو عشبة هندية لها الكثير من الفوائد الطبية والعلاجية وتتميز عشبه القسط الهندي بلونها الأصفر أو البني الفاتح وذلك عندما يتم إضافة العشبة للطعام وقت طهيه أو إلى المشربات عند تحضيرها وهذه العشبة موطنها الأصلي هو الهند ويرجع تصنيفها النباتي إلى فصيلة الزنجبيل.
فوائد عشبه القسط الهندي
- منع العدوى الناتجة عن وجود جروح مزمنة وتحجيم تأثيرها حتى لا يصاب جسم الشخص المجروح بغرغرينا أو عدوى فيروسية بسبب الجرح.
- علاج القرحة والأمراض المعوية على إختلاف أنواعها.
- من الممكن إستخدام المرهم المصنوع من جذور القسط الهندي بعد أن تم تجفيفها كمرهم قابض.
- عشبة القسط الهندي تحتوي على عناصر مضادة للأكسدة تخفي علامات التجاعيد في الوجه والبشرة وكذلك الخطوط الرفيعة وتؤخر ظهور علامات كبر السن والمراحل العمرية المتقدمة وأعراض الشيخوخة بشكل عام.
- تدخل عشبة القسط الهندي في صناعة الكثير من مستحضرات التجميل وكذلك العطور.
- علاج إلتهابات الجلد المتنوعة على إختلاف درجاتها وتخفيف حدة الشعور بآلامها.
- القضاء التام على مشكلة قشرة الرأس وكذلك مشكلة قمل الرأس.
- علاج بعض الأمراض الجلدية مثل أمراض الصدفية والأكزيما.
- علاج مرض الكوليرا
- تقوية جهاز المناعة الداخلي للجسم وتحسين صحته وزيادة كفاءته بصورة ملحوظة وبالتالي زيادة قدرة الجسم على مقاومة الأمراض المعدية المختلفة والفيروسات والبكتيريا والفطريات والميكروبات بشكل عام.
- تحسين صحة وكفاءة الجهاز الهضمي.
- علاج الإنتفاخات ومشكلة كثرة الغازات.
- إضافة قطرتين من زيت عشبة القسط الهندي إلى الشاي الفاتر كفيلة بتحسين وتيسير عملية هضم الطعام.
- علاج الإمساك وعُسر الهضم.
- تدخل عشبة القسط الهندي كنوع من التوابل في مكونات المشروبات الغازية.
- علاج الربو والسعال.
- علاج الكثير من أمراض الجهاز التنفسي مثل ضيق التنفس وضيق الشعب الهوائية وصعوبة الشهيق والزفير.
- تحتوي عشبة القسط الهندي على مواد أو عناصر كيميائية تفيد في طرد الديدان المختلفة من الجسم والقضاء عليها بشكل تام مثل الديدان الإسطوانية أو الديدان الخيطية مثل دودة الاسكارس.
- مطهر ومضاد لحالات التشنجات والإضطرابات العصبية.
- خافط لضغط الدم.
- تحسين الدورة الدموية.
الآثار الجانبية ل عشبه القسط الهندي
- قد يؤدي إلى تليف الكلى والإصابة بالسرطان إذا تم إستخدام منتج تدخل عشبة القسط الهندي في تكوينه ولم يتم التأكد من خلوه من حمض ” أريستولوشيك” المسرطن لخلايا الجسم حيث أن الحمض محظور من الناحية الصحية تمامًا.
- قد يؤدي إلى إجهاض الحمل ومضاعفات خطيرة للجنين وذلك للنساء الحوامل.
- قد يسبب بعض ردود الفعل التحسسية لدى بعض الأشخاص الذين يعانون من الإصابة بحساسية النباتات.