علامات الحمل بعد الدوفاستون

في بداية هذا الموضوع سوف نسأل ما هو الدوفاستون وما هي علامات الحمل بعد الدوفاستون وما هو تأثيره على المرأة، وهل هذا الدواء يؤدي إلى الحمل أم لا.

الدُوفاستون

يعتبر الدوفاستون هو علاج كبير للاضطرابات التي تواجه المرأة خلال الدورة الشهرية والذي تحدث هذه الاضطرابات نتيجة اختلاف أو نقص في الهرمونات المسئولة عن انتظام الدورة الشهرية، أو الحفاظ على انتظام الدورة الشهرية، ويستخدم علاج الدوفاستون لكي يثبت الحمل وتقليل احتمال حدوث الإجهاض، أو نزول الجنين.
ويستخدم في حالات كثير مثل انقطاع الدورة الشهرية، أو هجرة جدار الرحم أو بطانة الرحم، وهو علاج يقوم بوصفه الأطباء كلا على حسب حاله المرأة الموجودة أمامه، ويستخدم الدوفاستون لتثبيت الحمل لكي يساعد على استقرار البويضة في جسم المرأة، حتى لا تتعرض لمشاكل في فترة الإنجاب ويحافظ على حملها سليم ومستقر في الشهور الأولى بعد حدوث التخصيب حتى لا يحدث إجهاض بعد ذلك.

مرور هذه المرأة في العديد من التغيرات المزاجية ودخولها في حالة اكتئاب شديد وفقدان الذاكرة.
حدوث تورم في اليدين والقدمين.
تكون كتله على مستوى الثدي.
تكون بقع ذو لون داكن على بشره الجسم أو الوجه.
حدوث نزيف مهبلي غير معتاد.
تكرار ألم في البطن والتقيؤ والغثيان المستمر.
تغير لون البول وتحوله إلى لون داكن.
تلعثم هذه المرأة في الكلام.
شعور المرأة بانتفاخ شديد في بطنها.
تعرض هذه المرأة لطفح جلدي أو حساسية شديدة.

يوجد الكثير من الأعراض والأسباب التي تؤدي إلى لجوء المرأة إلى حبوب الدُوفاستون لكي تساعدها على حدوث الحمل أو لكي تساعد على علاج اضطرابات الدورة الشهرية التي تنتج عن نقص هرمون معين في جسدها، أو من أجل تثبيت الحمل في جسده.
فيوجد الكثير من الأسباب التي تجعل المرأة تلجا إلى هذا العلاج لكي يساعدها على حدوث الحمل هذا الدواء يحملها احتمالية كبيرة في حدوث الحمل ومساعدتها على استمرار هذا الحمل دون تعرضه إلى أي خطر ولكن يجب عليها استشارة الطبيب قبل اتخاذ هذا الدواء لما يسببه هذا الدواء من آثار جانبية يمكن أن تؤثر على صحتها.