إرتفاع ضغط الدم الثانوي
قد يصاب البعض بـ ارتفاع ضغط الدم الثانوي نتيجة المرور بحالة مرضية أو مرور المرأة بمرحلة الحمل ومن بداية ظهور الأعراض يجب استشارة الطبيب حتى لا تحدث عواقب وخيمة منها حدوث تضخم في عضلة القلب لذا يجب التعرف على أسباب وأعراض الإصابة في ارتفاع ضغط الدم الثانوي .
أسباب الإصابة بارتفاع ضغط الدم الثانوي
- الإصابة بمضاعفات الإصابة بمرض السكر.
- حدوث مشاكل في وظائف الكلى بسبب العوامل الوراثية.
- تورم الكبيبات يؤدي لحدوث ارتفاع ضغط الدم.
- حدوث ضيق بالشرايين المؤدية للكلى بسبب ارتفاع ضغط الدم الوعائي.
- الإصابة بمتلازمة كوشينغ.
- ورم الغدة الكظرية.
- حدوث مشاكل بإفراز الغدة الدرقية سواء قصور أو فرط إفراز الهرمون.
- ارتفاع نسبة الكالسيوم في الدم بسبب فرط الدريقات.
- الإصابة بانقطاع النفس النومي.
- حدوث ضيق في الشريان الأورطي.
- مرور المرأة بفترة الحمل.
- تناول بعض الأدوية والمكملات الغذائية مثل مسكنات الألم وحبوب منع الحمل.
أعراض الإصابة بارتفاع ضغط الدم الثانوي
- فرط ارتفاع ضغط الدم ولا يستجيب لأي من الأدوية التي تساهم في خفضه.
- الإصابة بارتفاع ضغط الدم الانقباضي البالغ ويكون أكثر من 180 مللي أو ارتفاع ضغط الدم الانبساطي أكتر من 120 مللي.
- عدم السيطرة على مستوى ضغط الدم المرتفع.
- لا يوجد علاقة بين زيادة الوزن وبين ارتفاع ضغط الدم.
- عدم وجود عوامل وراثية للإصابة بضغط الدم الثانوي.
مضاعفات الإصابة بـ ارتفاع ضغط الدم الثانوي
- تلف شرايين القلب الذي قد يعرض الإنسان للإصابة بالسكتة الدماغية والنوبات القلبية.
- حدوث مشاكل بالكلى.
- ضعف الأوعية الدموية واصابتها بالتمدد.
- الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائي.
- تضخم عضلة القلب مما يؤدي لحدوث فشل في القلب.
- ضعف الأوعية الدموية بالكلى.
- تضخم الأوعية الدموية وتمزيقها بالعين.
- الإصابة بمتلازمة الأيض.
- الإصابة بمشاكل في الذاكرة والإدراك.
كيف يتم تشخيص الإصابة بـ ارتفاع ضغط الدم الثانوي
- مبدئياً يتم قياس الضغط وقراءة النتيجة.
- في بعض الحالات قد يأمر الطبيب بإجراء فحوصات الدم لمعرفة نسبة كلاً من البوتاسيوم والصوديوم والكرياتينين والكولسترول والدهون الثلاثية.
- إجراء تحليل البول.
- التصوير بالموجات فوق الصوتية للكلى لمعرفة وجود سبباً للإصابة بارتفاع ضغط الدم الثانوي.
- إجراء مخطط كهربي للقلب.
طرق علاج ارتفاع ضغط الدم الثانوي
- قد يلجأ الطبيب لعلاج ضغط الدم الثانوي باستعمال أدوية إدرار البول للتخلص من الصوديوم والماء الذي يؤدي لخفض ضغط الدم المرتفع.
- اللجوء لاستعمال حاصرات بيتا لفتح الأوعية الدموية.
- اللجوء لمثبطات الإنزيم المحولة للأنجيوتنسين
- تغيير النظام الغذائي وتناول أكلات صحية تساعد في السيطرة على مستوى ضغط الدم.