ما هو سرَطان الجِلد
يوجد أنواع من مرض السرطان الجلدي ولكن يوجد أربع أنواع هم الأكثر انتشاراً بين الأشخاص ويحدث مرض السرطان الجلدي عندما يحدث نمو غير طبيعي لخلايا الجلد، الذي يتعرض للشمس مثل الوجه والذراعين والقدمين ويعتمد الطبيب في علاج سرطان الجلد على عدة طرق للعلاج بأشعة الليزر والتجميد والجراحة أو العلاج الكيميائي أو الإشعاعي ويعتمد تحديد نوع العلاج المستخدم في القضاء على السرطان هو تحديد مدى انتشاره وعمقه بالجلد.
أنواعه
- سرطان الخلايا القاعدية: وهو يستهدف الأماكن المعرضة للشمس باستمرار وتظهر على شكل كتل شمعية أو صدفية أو ندابات باللون البني ومسطحة.
- سرطان حرشفية الخلايا: ويصيب جميع المناطق المعرضة للشمس والغير عرضة للشمس ويكون على شكل عقد صغيرة لونها أحمر وقوامها صلب بجانب ظهور ندابات حرشفية ومليئة بالقشور بالسطح.
- الورم الميلاني: يظهر في أي منطقة بالجسم وهو أخطر أنواع سرطان الجلد يظهر كبقعة كبيرة باللون البني وبداخل أيضاً بقع بني باللون الداكن، ويظهر معها شامة يتغير ملمسها وحجمها ولونها مع كل وقت.
أسباب و أعراض مرض السرطان الجلدي
- التعرض الكثير لأشعة الشمس الضارة.
- التعرض لأجهزة تسمير البشرة.
- ضعف الجهاز المناعي للجسم.
- التعرض لبكتيريا وفيروسات بالوجه.
- استعمال المواد الكيميائية بشكل مبالغ فيه.
- التعرض للحروق من الدرجة الثانية.
الأعراض
- ظهور بقع في الجلد يتغير لونها ما بين اللون البني واللون الأسود.
- ظهور بقع بها قشور في بعض الأوقات يصبح لونها لون وردي أو لون أحمر وتكون بارزة أو مسطحة.
- نتوءات صلبة باللون الأحمر.
- ارتفاع درجة الحرارة.
- الشعور بالألم عند لمس الشامات والقروح.
- آفة مؤلمة تسبب الشعور بالحكة والحرقة.
- خروج إفرازات من الشامات والتقرحات.
- ظهور آفات داكنة تظهر ببعض أجزاء الجسم مثل باطن القدم، وأطراف الأصابع والقدم.
عوامل خطورة مرض السرطان الجلدي و الوقاية منه
- مصابي أمراض الجهاز المناعي مثل مرض الإيدز والسرطان.
- تناول أدوية المثبطة الجهاز المناعي مثل الكيماوي.
- من أصيبوا بالسابق بحروق الشمس الشديدة.
- الأشخاص من يمتلكون شامات بأعداد وأحجام كثيرة في أماكن متفرقة بالجسم.
- العوامل الوراثية.
الوقاية منه
- محاولة تجنب التعرض لأشعة الشمس أو وضع واقي لأشعة الشمس عند الخروج.
- تجنب التعرض للأجهزة التي تقوم بتحويل البشرة للون الأسمر .
- البعد عن استعمال الأدوية التي تسبب حساسية للجلد.
- البعد عن استعمال المواد الكيماوية.
- فحص الجلد باستمرار لدى طبيب الجلد.