أسباب الإصابة بتشققات الشفايف والجفاف
في الشتاء قد يصاب الفرد في كامل جسمه بحالة من الجفاف نتيجة قلة تناول المياه، والجفاف يسبب حدوث العديد من المشكلات الكبيرة التي تضر بالجسم كاملًا وتجعل مظهره غير لائق، فالجسم عند الإصابة بالجفاف يحدث له حالة من الضعف العام، و الشفايف بالنسبة للسيدات والفتيات مهمة جدًا لأنها تعكس الحيوية والنشاط المنتشر في الجسم وتعبر عن حالة الجسم الصحية، وهناك العديد من الأسباب التي تؤدي الى تشقق الشَفايف في الشتاء وهي:
- التدخين من العوامل الأساسية في الإصابة بتشققات الشفايف وإصابته بالجفاف وتغيير لون الشفايف من اللون الوردي إلى اللون البنى الغامق، مما يعطى مظهرًا سيئًا.
- عدم تناول كميات كافية من السوائل التي يستفاد من الجسم كاملًا وليست الشَفايف فقط وخاصة في فترة الشتاء نتيجة لانخفاض درجات الحرارة.
- التواجد في أماكن بها رطوبة منخفضة.
- التواجد في أماكن منتشرة بها أشعة الشمس بصورة شديدة وواضحة مما يسبب حدوث جفاف الجسم والشَفايف.
- استخدام مستحضرات تجميل تتكون من مواد كيميائية تضر بالشفايف وصحة الجسم.
- استخدام أدوات صحية وخاصة فرشاة الأسنان لمدة طويلة، وكذلك معجون الأسنان يسبب أحيانًا حدوث التهابات شديدة في الشفايف مما يؤدى إلى إصابتها بالجفاف.
- الإصابة ببعض الأمراض التي تسبب حدوث تهيج في الجلد وبالتالي حدوث التهابات وتشققات وتصيب أماكن كثيرة في الجسم منها الشفايف.
- تناول بعض من الأدوية التي تزيد من احتمالية إصابة الجسم بالجفاف.
- التعرض إلى المياه المالحة خاصًة البحار في وقت الصيف يزيد من إصابة الشفايف بالتقشف والجفاف والتشقق الشديد.
كيفية العناية بالشفاه في الشتاء
- في فصل الشتاء تزداد نسبة إصابة الشفاه بالتشقق والجفاف نتيجة لعدم تناول القدر الكافي من المياه طوال اليوم.
- في الشتاء تصاب الشَفايف بالكثير من خلايا الجلد الميتة والتي يمكن التخلص منها عن طريق استخدام عملية التقشير.
- ينصح الأطباء في فصل الشتاء بضرورة تناول المياه بصورة مستمرة وكافية للجسم كاملًا وليست الشفايف فقط.
- ضرورة ترطيب الشَفايف يوميًا حتى لا تكون معرضه للتقشف والجفاف.
- استخدام زيت جوز الهند مقشر للشفايف عن طريق وضع بعض من قطرات زيت جوز الهند على قطعة من القطن النظيف وتمريرها يوميًا على الشَفايف.
- ترطيب الشَفايف باستمرار عن طريق وضع بعض قطرات من زيت الزيتون وتمريرها على الشَفايف يعطى لها لون وردى جميل.
استخدام السكر كمقشر لخلايا الجلد الميتة التي تكون موجودة على الشَفايف عن طريق فرك الشَفايف ببعض حبات السكر.
المصادر والمراجع