التهابات الرحم
تسبب التهابات الرحم او ما يعرف بالتهاب بطانة الرحم بمشاكل كثيرة للجسم والتي يمكن أن تحدث لأسباب كثيرة تؤثر على المرأة على المدى البعيد.
أسباب الإصابة بالالتهابات
- الولادة القيصرية
- الاجهاض
- الخضوع الى عملية تنظير الرحم
- الاصابة بمرض السل
- الأمراض المنقولة جنسيا
- استخدام وسائل منع الحمل الغير معقمة
- بقايا مشيمة داخل الرحم بعد الولادة الطبيعية أو القيصرية
- الإصابة بفقر الدم
- الإصابة بالتهاب المشيمة
- تمزق الاغشية الباكر أثناء الحمل
- الإصابة بمرض التهاب الحوض
- التعرض لعدة فحوصات مهبلية متكررة وذلك في وقت قصير
- ولادة طبيعية شائكة وطويلة الأمد
أعراض التهابات الرحم
- نزيف مهبلي غير طبيعي
- ألم أثناء الجماع
- افرازات مهبلية غير معتادة
- ألالام في البطن والحوض
- ارتفاع في الحرارة والقشعريرة
- اضطرابات في الجهاز الهضمي كالإمساك
- الشعور بالإعياء والتعب
- طراوة وليونة في الرحم عند تحسسه خارجيا
- ارتفاع غير معتاد في عدد كريات الدم البيضاء وذلك عند إجراء الفحوصات المخبرية
علاج التهابات الرحم
- تناول المضادات الحيوية المناسبة والموصوفة من الطبيب المختص والتي تقلل من التهابات الرَحم
- التخلص من مسبب الالتهابات سواء أكان أحد وسائل منع الحمل أو بقايا المشيمة التي يمكن أن تترك بعد الولادة الطبيعية عن طريق الأدوية أو أحد الاجراءات الطبية
- يمكن للطبيب المختص أن يعمل على كحت وكشط الرحم للتقليل من الالتهابات لضمان استمرار الحمل
- يمكن عمل تدخل جراحي أو تنظير للرحم في حالة عدم استجابة الرحم للعلاجات السابقة الذكر .
المخاطر
- العقم او تأخير الانجاب
- التهاب الدم
- الصدمة التاقية
- التهابات الحوض الشديدة
- قيح وصديد في الرحم
- التهاب الدم
الوقاية من التهابات الرحم
- اتخاذ كافة الاجراءات التي تحمي الجسم من الأمراض المنقولة جنسيا مثل استخدام الواقي الذكري عند العلاقة الجنسية
- استخدام المضادات الحيوية المناسبة بعد الولادة أو عند التعرض للإجهاض لحماية الرحم من التعرض للالتهابات المسببة للكثير من المشاكل الصحية
- تأكدى طوال الوقت من جفاف المنطقة الحساسة، فالرطوبة العالية تساهم على انتشار البكتيريا والفطريات التى تؤدى لالتهابات الرحم
- في حال الشك بالإصابة بالتهابات الرحم، ينبغي التوجه بأسرع وقت للطبيب وذلك تفاديا لأي مضاعفات محتملة يمكن أن تؤثر على المرأة
المصادر والمراجع