نبذة عن زياد الرحباني
الشاعر زياد الرحباني ، الأفضل على المستوى العربي و العالمي، و قد قام العديد من فنانين العرب من غناء قصائد زياد الرحباني الشعرية، و زياد الرحباني ابن الفنانة فيروز، من زوجها عاصي الرحباني، و كان لكون والديه من الفنانين التأثير الأكبر على تكوين و خلق الجوانب الفنية في شخصيته و إنمائها، و لعل اهم ما تميز به هو عشقه الموسيقي الذي قام والديه بتربيته معه، و قد ولد الشاعر العظيم في شهر يناير من العام 1956 ميلادي، و في ما يتعلق بحياته الشخصية فقد تزوج زيَاد من السيدة دلال كريم، و قد انجب الزوجان طفلا واحد لم يرزق بأخ بسبب عدم استمرار الزواج بينهما، و نتيجة لتحدث زوجته للصحف و المجلات عن فشل علاقتهما قام زيَاد بكتب قصيدة شعرية يعبر فيها عن استاءه من الأمر، و تجدر الإشارة إلى أن مجال عمله و إبداعه لم يقتصر على القصائد الشعرية و المجالات الأدبية، بل كان له جانب صحفي و سياسي، تجلى في العديد من المواقف السياسية التي أخذها على عاتقه و عبر عنها، إضافة إلى ان أعماله تضمنت كتابة بكتابة الأوبريتات الغنائية و المسرحيات.
أشهر أقوال زياد الرحباني
- وسألت أمي: أين الكروم؟ قالت : هناك و كل ما ليس هنا يكون هناك.
- و طرق السفر يقف عليها أناس كثيرون لا يبكون لا يضحكون إنهم مسافرون.
- و قلت لهم: ألا تسكرون الأبواب؟ فقالوا: يا ليت كل همومنا أبواب للتسكير.
- و أقول : ما دمت أنا لا أحب أن أرحل وأنت لا تحبين فلماذا أرحل ؟ وتقول : لست أدري !
- و ظللنا نمشي لا أعرف لماذا لكننا لم نضجر.
- و قيل لا تخافوا والقائل يرتجف.
- آمل أن يكون الوداع ساعة لا أكون.
- آمل أن تُقتل العصافير يوم أكون.
- بعيدا آمل أن يموت الأحباء يوم أكون.
- على سفر آمل كثيراً لأن العين الدامعة تبكيني.
- و كم من شيء أريد منه أن أتداري.
- لكن لا مفر من الدموع.
- في الأرض ليس من كتّاب كلنا كتّاب نكتب حياتنا على الأيام وكل يخاف على حبره ولا يعطي منه الآخر.
- آه لو كان الكلام كالخبز يُشرى فلا يستطيع أحدٌ أن يتكلم إلا إذا اشترى كلاماً