عشبة المليسة من الاعشاب ذات الرائحة العطرية تنتشر في بلاد الشام وهي نوع من الأعشاب الشهيرة في الطب البديل، و تنتمي إلى عائلة النعناع.
طريقة استخدام عُشبة المليسة
- تنقع أوراق المليسة، و يشرب منقوعها بارداً.
- يمكن غليها و تناولها على هيئة مشروب دافئ.
- إمكانية استخدام زيتها للدهان الموضعي بعد تخفيفه.
- كما يُمكن استنشاق عطره المميز.
فوائد عشبة المليسة الصحية
- تزيد من مناعة الجسم.
- تُعالج اضطرابات النوم.
- زيادة في الإنتباه و قدرة على التركيز.
- تُسكّن آلام الأسنان، و تعالج التهابات اللثة.
- يمكن للأشخاص راغبي النحافة استخدام مغلي أوراق عشبة المليسة ضمن النظام الغذائي.
- تدخل في علاج بعض المشاكل الجلدية الناتجة عن تكاثر البكتيريا.
- تتغلب على مشاكل متنوعة مثل المغص المعوي و عسر الهضم، كما تعمل على تطهيره من البكتيريا الضارة و الديدان.
- تُهدئ تشنجات البطن أثناء فترة الطمث و تسكن آلامه.
- تُهدئ الجهاز العصبي مما يجعلها فعالة في علاج حالات التشنج العصبي، كما تُستخدم لإزالة التوتر بشكل عام.
- تُعالج الصداع و آلام الرأس بمختلف أنواعها بفضل خصائصها المهدئة و المسكنة.
- زيتها يستخدم لتسكين آلام الجسم و مساعدته على الاسترخاء.
- تُعزز المهارات العقلية، بما فيها الذاكرة و القدرة على التركيز.
أضرار المليسة
- لا تؤخذ بعد الخروج من غرف العمليات أو الجراحة، و ذلك لمدة أسبوعين على ادنى تقدير و يفضل بعد الإستشفاء التام من مسبب الجراحة.
- زيتها يسبب تهيج و حساسية لبشرة البعض، لذا يجب اختبارها للمرة الأولى على مساحة صغيرة من الجلد.
- لا يجب المداومة على تناولها لفترات طويلة، وإنما استخدامها لمدة شهر واحد كافيًا للاستفادة بها مع تجنب أعراضها الجانبية المزعجة.
- لا يُنصح بها لمرضى خمول الغدة الدرقية، لما قد تُحدثه من تدهور في حالة المرضى.
- لم يًثبُت حتى الآن أن تلك العشبة آمنة على الحوامل أو المرضعات، ومن ثَمَّ يُنصح بتجنبها احتياطيًّا.
- كما قد تتداخل مكوناتها مع بعض الأدوية الطبية، لذا يُنصَح دائمًا بضرورة استشارة الطبيب المعالج في حالة تعاطي أي نوع من الأدوية، قبل اللجوء إلى التداوي بعشبة المليسة أو غيرها من الأعشاب الطبية.
المصادر و المراجع