أهم أذكار الاستغفار للميت

أهم أذكار الاستغفار للميت

أذكار الاستغفار للميت

أذكار الاستغفار للميت عديدة لأن الميت يمكن أن نقوم بالإستغفار له من خلال بعض الأذكار الواردة من القرآن والسنة، لهذا سنتعرف على أذكار الاستغفار للميت في هذا المقال.

عجائب الإستغفار

يعد الإستغفار من الأمور، التي تتنوع العجائب الخاصة بها، وهذا ما يجعل نبي الأمة يأمرنا بأن نستمر في الإستغفار، لأنه زاد المؤمنين هو يعتبر خير الأمور، وأفضلها إذا واظب عليه الإنسان، لأنه ينقي القلب، ويغفر الذنوب، وبشرى بالآخرة، وبخير الآخرة ومن أسباب النجاة من النار، ويزيد الرزق، وينصر على الأعداء، ويحقق جميع الطلبات، التي يتمناها الإنسان من أفضل ما ذكر عن الإستغفار، إنه وسيلة للتقرب من الله، و محي الذنوب.

عجائب الإستغفار
عجائب الإستغفار

كيفية أذكار الاستغفار للميت

  • يؤكد الكثير من العلماء أن الاستغفار جائز، لما ورد في السنة النبوية، أن نبي الأمة كان يستغفر لأموات المسلمين، ويدعو لهم بالكثير من الرحمة، والمغفرة، كما أنه أوصانا أن نستغفر للميت، وأن ندعو له.
  • ليس هناك صيغة محددة فى الإستغفار للميت، ولكن أي صيغة تستغفر له عند خالقه، وتفيد الترحم عليه.
  • الأعمال التي تنفع الميت بعد موته
  • الأدعية والأذكار، التي تكون من أجل غفران الذنب، والراحة في القبر.
  • نشر العلوم النافعة، مثل علم التوحيد، وكما أن العلوم الشرعية أيضا يجوز أن ننشرها مثل التفسير أو الفقه.
  • الولد الصالح، الذي يدعو إلى أبويه، أو يقوم بالعمل الصالح، والدعاء بالمغفرة لهم.
  • يعد الصيام من أفضل الأعمال، التي ينتفع بها الميت بعد موته.
  • قضاء الدين من طرق أذكار الاستغفار للميت فلابد أن يتم قضاء الدين عن الميت، لأن هذا الأمر يريحه كثيرا في القبر.
  • أداء الحج والعمرة، لابد أن يقوم الإنسان بهذه العبادات إذا تمكن من القيام بها للميت، حتى تعود عليه بعد موته بالكثير من الحسنات، والمغفرة للذنوب.
  • الصدقات، فجميع الصدقات، التي يقوم الميت بأدائها في حياته، تكون مفيدة جدا له بعد الموت، وخاصة إذا كانت صدقات جارية، أو الصدقات، التي تخرج بعد موته من أهله، والتصدق عليه ثواب يصل إلى الميت، وينفعه، كما أن المتصدقين يكون لهم أجر أيضا عليها.
إقرا أيضا :  النفاق وآثاره في الدنيا والآخرة

أذكار الاسنغفار للميت

  • (اللَّهُمَّ، اغْفِرْ له وَارْحَمْهُ، وَاعْفُ عنْه وَعَافِهِ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بمَاءٍ وَثَلْجٍ وَبَرَدٍ، وَنَقِّهِ مِنَ الخَطَايَا كما يُنَقَّى الثَّوْبُ الأبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِن دَارِهِ، وَأَهْلًا خَيْرًا مِن أَهْلِهِ، وَزَوْجًا خَيْرًا مِن زَوْجِهِ، وَقِهِ فِتْنَةَ القَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ).[١]
  • ”اللهمّ أبدله داراً خيراً من داره، وأهلاً خيراً من أهله، وأدخله الجنّة، وأعذه من عذاب القبر، ومن عذاب النّار. اللهمّ عامله بما أنت أهله، ولا تعامله بما هو أهله. اللهمّ اجزه عن الإحسان إحساناً، وعن الإساءة عفواً وغفراناً”.
إقرا أيضا :  شروط الحجاب الشرعي

المصادر والمراجع