عشبة القيصوم
عشبة القيصوم لديها العديد من الأسماء كاغبيراء والشيح البلدي وغيرها وهو من النباتات العشبية المعمرة، وأوراق عشبة القيصوم تكون ملساء وتتميز أزهارها باللون الأصفر ولديه رائحة تماثل رائحة الليمون.
فوائد عشبة القيصوم
- يستخدم في علاج مرض الملاريا والذي يعتبر من أهم إستخدامتها المتداولة بين الناس حيث أنها تحتوي على عنصر الأرتميزنين مع مراعاة عدم إستخدامها بفردها في هذا العلاج ويرجع ذلك لعدم قدرتها على قتل طفيل الملاريا هي فقط تقوم بإضعافه فقط.
- لها مميزات مضادة للخلايا السرطانية فهي تستخدم في المحافظة من التعرض للأمراض السرطانية.
- يتم إستعماله في معالجة الألتهابات على إختلاف أنواعها البكتيرية والفطرية والفيروسية والطفيلية.
- بخصوص الزيوت الطيارة التي يحتوي عليها القيصوم فهي تحتوي على مضادات الأكسدة وبالتالي حماية الجسم من الأضرار الناتجة من التأكسد والذي قد يتعرض له الجسم بشكل مستمر.
- لها دور فعال في معالجة الأمراض التي تتعلق بالجهاز الهضمي مثل إضطراب المعدة وآلام المعدة والقولون والإمساك والإسهال والإلتهابات المعوية الطفيلية بالإضافة إلى أنه يستخدم لطرد الديدان المعوية.
- تستخدم النساء عشبة القيصوم أثناء فترة الحيض فهي تساعد على التقليل من آلامه وتساعد على نزول الدم بصورة طبيعية.
- ويتم إستخدامه بشكل موضعي على الإلتهابات الجلدية والبكتيرية والفطرية والجرب، والتقليل من آلام العضل والمفصل والعصب.
- لها دور فعال فى إكساب المزيد من المناعة للجهاز المناعي وأيضا معالجة الأمراض المناعية الذاتية مثل الصدفية والذئبة الحمراء.
- كما أنه يتم إستخدامه فى خفض دراجات الحرارة العالية.
- وتقلل من العرق أثناء فترات الليل.
- ومن الممكن إستخدام القيصوم المغلي لمعالجة العين للتقليل من آلامها ككمادات وأيضا علاج رمد العين.
- ويمكن إستخدامها كمحفز للرغبات الجنسية لكل من الرجال والنساء.
- ومن خلاله يمكن الحصول على الشعر الطويل بإستخدامه كغسول للشعر بجانب زيادة نموه.
- يستخدم في علاج المشاكل المتعلقة بالجهاز التنفسي مثل ضيق التنفس والسل.
- يعمل على تدفئة الرجلين الباردتين خلال فصل الشتاء بوضعه عليهم كمرهم موضعي.
- ويتم إستعماله كنوع من التوابل التي توضع على الأسماك والدجاج.
الآثار الضارة لعشبة القيصوم
قد تؤثر عشبة القيصوم بصورة سلبية على الإنسان مثل إضطراب المعدة والترجيع والحساسية منها الطفح الجلدي والكحة ولها أيضا آثار سلبية على الكبد، بالإضافة إلى موت الجنين أثناء الحمل عند تناوله أو حدوث تشوهات خلقية للجنين وبالتالي ينصح بعدم إستعماله خلال فترة الحمل أما فترة الرضاعة فلا يوجد أي نتائج سلبية عند إستخدامه.