جمهورية النيجر تاريخها جغرافيتها و اقتصادها

جمهورية النيجر تاريخها جغرافيتها و اقتصادها

جمهورية النيجر

تعد النيجر، المعروفة رسميًا باسم جمهورية النيجر واحدة من أكبر الدول في غرب إفريقيا، وتحده جمهورية النيجر نيجيريا من الجنوب وتشاد من الشرق وليبيا والجزائر من الشمال ومالي وبوركينا فاسو من الغرب، وتم تسمية النيجر على اسم نهر النيجر، وهو المصدر الرئيسي للمياه العذبة في البلاد وهي بلد غير ساحلي.

جمهورية النيّجر
جمهورية النيّجر

تاريخ جمهورية النيجر

  • كانت النيجر مستعمرة فرنسية، وفي أواخر القرن التاسع عشر غزت فرنسا المنطقة، وفي عام 1904 أصبح اسمها “افريقيا الغربية الفرنسية”.
  • كانت النيجر تتمتع بالحكم الذاتي تحت الاحتلال الفرنسي في 4 ديسمبر 1958، حتى اسقلت رسمياً في 3 أغسطس 1960.
  • حصلت النيجر على حكم ذاتي تحت الاحتلال الفرنسي في 4 ديسمبر 1958، إلى أن كانت مستقلة خلال فترة الاحتلال، لم يتحقق أي تطور في النيجر، وعلى الرغم من الاستقلال، لا تزال فرنسا تسيطر على الكثير من ملفات نيجيريا ، وأشهرها هو اليورانيوم.
  • أدى الاحتلال إلى انتشار الفقر والجهل في النيجر، حيث تعاني البلاد من الجوع ونقص الغذاء.
  • يهدد الجوع بحوالي 60٪ من سكان نيجيريا بعد انهيار الإنتاج الزراعي والحيواني بسبب انخفاض هطول الأمطار.
إقرا أيضا :  كافة المعارف في 356 سؤال وجواب
تاريخ الجمهورية
تاريخ الجمهورية

جغرافيا جمهورية النيجر

  • جمهورية النيجر بلد غير ساحلي على الحافة الجنوبية للصحراء وتبلغ مساحتها 1،267،000 كيلومتر مربع.
  • النيجر بلد ضحل نسبيًا، حيث تتراوح مساحة معظم الأرض بين 200 و 500 متر فوق مستوى سطح البحر، حيث أن التكوينات الجيولوجية التي تعتمد عليها هذه الأرض المنخفضة هي في معظمها حوادث ثلاثية أفقية.
  • مناخ جمهورية النيجر صحراء قاحلة، لكن المنطقة الجنوبية تتميز بمناخ مداري.
  • يعيش حوالي 17 مليون شخص في النيجر، بمتوسط ​​كثافة سكانية يبلغ 9.5 نسمة لكل كيلومتر مربع وبمعدل نمو سنوي قدره 3٪.
  • يعيش خمسة وثمانون في المائة من السكان في جنوب البلاد، على حدود بنن وبوركينا فاسو في نيجيريا، في نطاق ضيق يتراوح بين 100 و 150 كم، ويبلغ متوسط ​​الكثافة السكانية حوالي 41 شخصًا لكل كيلومتر مربع، بينما يبلغ متوسط ​​الكثافة في الشمال شخصين لكل كيلومتر مربع.
  • بالإضافة إلى العاصمة نيامي، تنقسم البلاد إدارياً إلى سبع مقاطعات، وتقع نيامي في الركن الجنوبي الغربي من البلاد وهي أكبر مدينة في النيجر ويبلغ عدد سكانها أكثر من مليون نسمة.
إقرا أيضا :  كل ما يتعلق بمدينة طولكرم الفلسطينية
جغرافيا المدينة
جغرافيا المدينة

اقتصاد جمهوريّة النيجر

  • تعد جمهورية النيجر واحدة من أكبر الدول المصدرة لليورانيوم في العالم، لكن 80٪ من سكانها يعملون في زراعة الكفاف.
  • الحدود مع نيجيريا في جنوب النيجر ليست سوى 15 ٪ من الأراضي الصالحة للزراعة.
  • تهيمن الزراعة التقليدية على زراعة الكفاف، والماشية، والتجارة الصغيرة، والهجرة الموسمية والأسواق غير الرسمية، الأمر الذي يخلق فرص عمل قليلة في القطاع الرسمي.
  • 14 ٪ من الناتج المحلي الإجمالي النيجيري تستأثر به حيوانات المزرعة مثل الجمال والماعز والأغنام والماشية.
  • كمية الأمطار في النيجر مختلفة جداً، إذا كان هطول الأمطار سيئًا، فإن البلاد تواجه صعوبة في إطعام شعبها وتحتاج إلى شراء الحبوب والمساعدات الغذائية لتلبية احتياجاتها الغذائية.
  • ترتبط معدلات النمو الاقتصادي في النيجر ارتباطًا وثيقًا بالهطول وتتفاوت بشكل كبير في الإنتاج الزراعي.
  • تمتلك النيجر احتياطيات من الذهب قابلة للاستغلال في المنطقة الواقعة بين النيجر والحدود مع بوركينا فاسو.
إقرا أيضا :  مدينة أملج: نبذة عن المدينة وتاريخها
اقتصاد الجمهورية
اقتصاد الجمهورية

المصادر والمراجع