يعاني أغلب الأطفال الرضع حديثي الولادة من وجود انخفاض السكر عند الطفل في أجسامهم و انخفاض السكر عند الطفل من المشكلات الصحية التي يجب على الأم معالجتها في أقرب وقت ممكن لأن الجلوكوز أو السكر هو المسؤول عن إمداد الجسم والدماغ بالطاقة اللازمة لمساعدة الطفل على الحركة بشكل عام.
أسباب إنخفاض السّكر عنِد الطفّل الرضيع
- إصابة الطفل بمرض معدي أو عدوى فيروسية أو بكتريا أو فطريات.
- وجود مشكلة صحية في الكبد.
- عدم انتظام التنفس بشكل طبيعي.
- نقص الأكسجين الذي يحتاجه الطفل.
- الهرمونات ليست في حالة متوازنة أو ثابتة بسبب وجود خلل فيها.
- تزايد كمية الأنسولين في براز الطفل الرضيع.
- عدم تماثل فصيلة دم الأم والطفل الرضيع.
- وجود عيوب أو تشوهات خلقية في جسم الطفل الرضيع.
- عدم وجود تغذية متناسية للأم في فترة الحمل قبل ولادة الطفل.
- وجود مشكلات صحية في الأم مثل إصابتها بمرض السكري الذي بكل تأكيد يؤثر على صحة الطفل الرضيع.
- تناول الأم أدوية موسعة للشعب الهوائية.
- الولادة المبكرة
أعراض انخفاض السكر عند الطفل حديث الولادة
- عدم قدرة الطفل على الحركة.
- عدم رغبة الطفل الرضيع في الرضاعة.
- ضعف عام في عضلات جسم الطفل الرضيع.
- إنخفاض حاد في درجة حرارة الطفل في مناطق متفرقة من جسمه.
- عدم إنتظام التنفس ووجود مشاكل في الشهيق والزفير بشكل ملحوظ.
- تغير لون البشرة والشفاه من اللون الطبيعي إلى اللون الأزرق.
- وجود طفح جلدي وبقع في جسم الطفل.
- حدوث حركات الرعشة بشكل متكرر من الطفل بشكل لا إرادي خلال اليوم.
- عدم قدرة الطفل على النوم لفترات طويلة.
طرق علاج انخفاض السكر عند الطفل حديث الولادة
- المتابعة فور إكتشاف الحالة مع الطبيب المختص لأن العلاج يختلف على حسب تطور ودرجة كل حالة وعمر الطفل أيضًا وكذلك الكشف المبكر يساعد كثيرًا على تسهيل وتسريع مراحل وفترة العلاج.
- تزويد الطفل الرضيع بمصدر للجلوكوز بعد خلطه مع الماء بكل تأكيد.
- من الممكن تزويد الطفل بمصدر للجلوكوز عبر الوريد (أو حسب ما يرى الطبيب المختص)
- الفحص المستمر خلال اليوم الواحد وبشكل متكرر على فترات مختلفة للتأكد من مستوى الجلوكوز أو السكر في جسم الطفل الرضيع.
- متابعة حركات الطفل الرضيع للتأكد من قدرته على التحرك والنشاط بشكل طبيعي من عدمه.
- يتم أخذ عينة من دم الطفل لفحصها وتحليلها من وقت لآخر.