أعراض قصور عنق الرحم

أعراض قصور عنق الرحم

قصور عنق الرحم

قبل أن تمر المرأة بمرحلة الحمل يكون عنق الرحم ضيق ومغلق ولكن عندما تمر بمرحلة الحمل ويكبر حجم الجنين بالطبع يثقل وزنه وهذا الثقل يؤثر على عنق الرحم ويصبح متسعاً ولكن عندما يحدث قصور عنق الرحم يتسع بنسبة أكثر عن اللازم مما يتيح فرصة للسقوط الجنين وحدوث الإجهاض أو حدوث الولادة المبكرة.

أسباب الإصابة بـقصور عنق الرحم

  • عيوب خلقية.
  • الحمل والولادة بشكل متكرر.
  • ضعف أنسجة عنق الرحم.
  • الخضوع لعمليات التنظيف بغد إجراء عملية الإجهاض.
  • استئصال جزء من الرحم.
  • قيام الطبيب بأخذ عينة من عنق الرحم للكشف عن وجود أورام سرطانية.
  • تناوب بعض الأدوية التي تحتي على هرمون الأستروجين أو أحد من مشتقاته
إقرا أيضا :  إلتهاب الكبد الأسباب والأعراض
أسباب الإصابة بـقصور عنق الرحم
أسباب الإصابة بـقصور عنق الرحم

أعراض الإصابة بــ قصور عنق الرحم

  • الشعور بألم الدورة الشهرية لفترة طويلة قد تمتد لأيام طويلة وقد تمتد لأسابيع.
  • الشعور بالألم الشديد في أسفل الظهر.
  • حدوث تقلصات خفيفة في البطن.
  • نزول إفرازات مهبلية.
  • حدوث نزيف مهبلي خفيف.
  • الإصابة بضغط في منطقة الحوض.

بعض العوامل التي تزيد من خطورة الإصابة بــ قصور عنق الرحم

  • الأمراض الوراثية أو إن كانت المرأة لديها تشوهات بالرحم.
  • حدوث تمزق بالرحم في وقت سابق كإجراء العمليات الجراحية أو أثناء الولادة.
  • خضوع المرأة لتشخيص أمراض الرحم بالتمدد أو الكحت الذي يستخدم أثناء حدوث الإجهاض.
إقرا أيضا :  فوائد وأضرار مضغ حبة العلكة

مضاعفات الإصابة بــ قصور عنق الرحم

  • يعد من أخطر المضاعفات التي يمكن أن تتعرض لها المرأة أثناء الإصابة بقصور عنق الرحم هي فقدان الجنين.
  • حدوث ولادة مبكرة بسبب أن قصور عنق الرحم عادةً يحدث في الفترة مكابين الشعر الرابع للسادس من الحمل.

كيف يتم تشخيص الإصابة بقصور عنق الرحم

  • مبدئياً يبدأ الطبيب بمعرفة التاريخ الطبيب للمرأة هل تعرضت من قبل لقصور عنق الرحم.
  • الخضوع للتصوير بالموجات فوق الصوتية عن طريق تصوير المهبل لمعرفة طول عنق الرحم.
  • إجراء فحص الحوض للتحقق من الانقباضات.
  • قد يلجأ الطبيب لأخذ عينة من السائل المحيط بالجنين إن تمت رؤيته لتشخيصه للتأكد من عدم وجود التهاب المشيمة.
إقرا أيضا :  أسباب قشرة الرأس وأنواعها

طرق الوقاية من الإصابة بقصور عنق الرحم

  • الزيارة الدورة للطبيب ومعرفة كل شيء يتعلق بالحمل وقبل موعد الولادة خصيصاً وإخباره به حتى وإن كانت اعتيادية وطبيعية.
  • إتباع نظام غذائي يحتوي على كلاً من حمض الفوليك والكالسيوم والحديد وجميع الفيتامينات التي تساعد في تقوية الجسم والجنين.
  • محاولة السيطرة على وزن الجسم فيجب توخي الحذر من عدم زيادة الوزن بشكل مبالغ فيه ولكن يجب التمتع بوزن مثالي للحمل.

المصادر و المراجع

Cervical weakness