فضل أذكار بعد صلاة الفجر

فضل أذكار بعد صلاة الفجر

فضل أذكار بعد صلاة الفجر

إن لفضل أذكار بعد صلاة الفجر أهمية عظيمة، ويتم قراءدة أذكار بعد صلاة الفجر بعد الوقت الذي يمتد من الإنتهاء من صلاة الفجر حتى تشرق الشمس، فهذا الوقت له الكثير من الأفضال في الحصول على الأجر والثواب من الله عز وجل.

  • يعد الذكر بعد صلاة الفجر من الأذكار، التي تعد العظيمة جدا، والتي لها الكثير من الفضل على الإنسان.
  • الأجر الخاص بالأذكار التي تكون بعد صلاة الفجر يساوي أجر الحج، ولكنه لا يغني عن هذا الفرض.
  • ينال العبد الذي يذكر الله بعد صلاة الفجر بالكثير من الأذكار، والأدعية المغفرة من الذنوب، التي قام بها، وحتى أن كانت هذه الذنوب عظيمة، و كثيرا مثل زبد البحر.
  • من واظب على هذه الأذكار يدخل الجنة، و ينال ثواب الاجر عند الله، ولا يمس جسده النار، فالنار محرمة عليه يوم القيامة.
  • وصلاة الفجر في جماعة ثم بعد الانتهاء منها يقوم العبد بذكر الله عز وجل بأذكار بعد صلاة الفجر، حتى تشرق الشمس يكون له عظيم الأجر، والثواب عند الله.
إقرا أيضا :  الفاروق عمر بن الخطاب
فضل أذكار بعد صلاة الفجر
فضل أذكار بعد صلاة الفجر

بعض الأذكار لفترة ما بعد الفجر

جاءت هناك الكثير من الأذكار التي من الممكن أن يحافظ الإنسان على قولها وذكرها بعد صلاة الفجر، التي من بينها ما جاء من الأحاديث النبوية الشريفة، وذكر رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام، إن العبد يمكنه أن يشهد بوحدانية الله عز وجل، وإنه لا اله الا هو واحدا لا شريك له، وأن الله هو صاحب هذا الملك باجمعه، ولابد أن يحمد، ويعبد على هذه النعم الكثيرة، التي أغدق الإنسان بها، والله قادر على كل شيء، وبقدرته يحفظ الإنسان، ويرحمه برحمته، وبهذه الأذكار يكون لها الكثير من الأجر والثواب، ومنها ما يعادل مئات الحسنات، ومنها من يمحو عنهم السيئة، ومنها الأذكار، التي تجعل قول الإنسان حرزا له من جميع الشياطين في يوم، وكما أنها منها ما يجعل الإنسان يمشي، وهو متوكل على الله، ولابد أن يحفظ الإنسان من أذكار بعد الفجر ما يتمكن منه يداوم عليه باستمرار.

من بينها قول الرسول صلّ الله عليه وسلم ” من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة – كانت له عدل عشر رقاب، وكتب له مائة حسنة، ومُحيت عنه مائة سيئة، وكانت له حرزًا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر منه)؛ متفق عليه.

المصادر والمراجع