نوتوسيل
نوتوسيل هو عبارة عن دواء مهدئ للسعال نظرا لإحتوائه على مواد دوائية فعالة تعمل على تقليل الالتهابات الموجودة في المسار الهوائي حيث أن دواء نوتوسيل ينتمي إلى مجموعة الأدوية التي تعمل على التخلص من جميع التقلصات الموجودة في الشعب الهوائية والتي قد تحدث بسبب الإصابة بعدوى بكتيرية وغيرها من الأسباب.
دواعي استعمال نوتوسيل
هناك العديد من الكائنات الدقيقة التي تصيب الجهاز التنفسي أو عن طريق السعال والرزار الذي يسبب في نقل العدوى، يستخدم هذا الدواء في الحالات المرضية التالية ومنها:-
- يعمل على التخلص من الكحة الجافة.
- يعمل على التخلص من جميع الأمراض التي يصاب بها الجهاز التنفسي والمسار الهوائي.
- يعالج جميع حالات التقلص التنفسي.
- يعالج جميع حالات وأمراض الجهاز التنفسي الحادة بأنواعها.
الأعراض الجانبية لنوتوسيل
سجلت عدة أعراض سلبية بعد تناول نوتوسيل ومنها:
- اضظرابات غير دائمة ومؤقتة في الجهاز الهضمي.
- ظهور طفح جلدي على الجسم.
- حكة واحمرار.
- حساسية لدى البعض.
- هذه الأعراض ظهرت لدى بعض من المرضى وليس جميعهم.
محاذير واحتياطات هامة عند تناول نوتوسيل
- هذا الدواء يحتوي على المادة الكيميائية الفعالة وهي (كلوبراستين فنديزوات)
- لذلك يجب استشارة الطبيب المعالج قبل تناول هذا الدواء لإجراء اختبارات الحساسية لأنه من المحتمل أن تظهر أعراض الحساسية لدى بعض المرضي.
- يحفظ هذا الدواء في درجة حرارة لا تزيد عن 25 درجة بعيدا عن أشعة الشمس الضارة.
- يحذر بشكل تام تناول جرعة مفرطة من هذا الدواء إلا تحت استشارة الطبيب في حالة زيادة الكحة أو التقلصات.
- في حالة نسيان إحدى الجرعات يجب تناول هذه الجرعة فور تذكرها مباشرة.
- هذا الدواء لا يعطى للأطفال الصغار تحت سن الثانية من عمرهم.
- هذا الدواء يسبب تشوهات جنينة ويحذر من استعماله على الإطلاق للسيدات أثناء فترة الحمل.
- يحذر استعمال نوتوسيل أثناء فترة الرضاعة نظرا لمروره إلى الطفل ومن المحتمل أن يؤثر سلبيا على صحته ويؤثر أيضا عليه أثناء نموه.
- يجب التأكد من عدم انتهاء صلاحية هذا الدواء قبل تناوله ويجب التخلص منه على الإطلاق فور انتهاء صلاحيته.
- هذا الدواء متوفر على هيئة شراب بعبوة زجاجية حجمها 60 مليلتر ويباع في كثير من الصيدليات المتوفرة.
- في حالة ظهور أعراض غير مرغوبة غير التي سبق ذكرها يجب إخبار الطبيب المختص والمتابع على الفور.
- يجب الالتزام بالجرعة التي بينها الطبيب وأيضا الالتزام بالفترة العلاجية وذلك من أجل صحة وسلامة المريض.